المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠٢٤

حبيبتي... عبد المنعم عدلي

 حبيبتى إشتريت الورد لك فشوفت الورد على خديكى وشممت ريحته فى ابتسامتك فسعدت وكأننى طفل رضيع فرح بأمه فالنسيم على شفتيك وأنا بالعشق أرتشف منهما الرياحين فيامهجتا  كنت أهوى رحيقها واليوم أنا  أحتضن العشق بين يدى فأنا العاشق  ليس سواى فإبقى معى ولاترحلي فأنا أستمتع برشفة من رحيق خديك بقلمى عبدالمنعم عدلى

يوميات مجروحه... علي حسن

 يوميات مجروحة   ( 18 ) بقلمي علي حسن .. قد أُرثي نَفسي من بَعضي قبلَ أوراقي  وقد أتوه في شتاتِ الروحِ أسألُ كلِماتي  لِأحمِلُ قَبلَ الغروبِ بَقايا أنفاسي وأهيمُ في أرضٍ علّني أجِدُ هنا عنواني              .. علي حسن ..

كرمال شاعر... عازار الريم

 .                        قطفة    حبق                           كرمال شاعر    باللغة   المحكية                كرمال  شاعر    يمكن  تكوني  كتير  بتحبي البحر                لكن محبة  ناقصة  أو  باردة  بقلك  المحبة  فرح  هيمان  بحكايا  العمر              و  عطر  و ندي  و  نفحات  من  فلك  و لوحة حلا و همسات يهمسها الزهر                    و غفوة سعادة مسخسة ب  ظلك  و عصفور غنى للدني يغسل قهر                   و ينقل رسايل  حب بالحب توصلك  و راح يحكي للمدى  بلهجة شعر     ...

رسالة حب... سامر الشيخ طه

 قصيدة بعنوان ( رسالة حب) بلِّغوها تحيتي وسلامي                وحنيني وحرقتي وهيامي وانشغالي بحبها عن سواها               من نساء الدنيا وهنَّ أمامي وهي مني بعيدةٌ لا أراها                   وهواها أراه في أحلامي        ++++++++++++++ بلِّغوها مشاعري وهي سيلٌ                جارفٌ من محبتي وغرامي وقصيداً نقشته في فؤادي             من رقيق الهوى وحلوِ الكلامِ لم يزلْ خافقي يغنِّيه شعراً                        مع دقَّاته بكلِّ انتظامِ        ++++++++++++++++ خبروها عن شاعرٍ قال فيها               أعذبَ الشعر من مقامٍ سامي وسيبقى يسطِّر الشعر دوماً                  في هواهاعلى مدى الأيَّامِ فهواها معينُهُ وهواها   ...

حبيبتي... محمود عبد الحميد

 .. حبيبتي .. الشمسُ  تجري  لِمُستَقَرِ  لها والقَلبُ  بات  عاشِقآ  لعيونِها هيَ في الهوى ضَليعَةُ بحُسنها والروحُ  عَالِقَةُ  بلِينِ  كلامِها تُمسي وتُصبِحُ في خِضَم سبيلها القَلبُ يصحَبُها ويستظِلُ بهُدبِها تَمشي الهُوينى واللظَى يحرِقُني عَينَايَ غَارِبةَ على  خُطواتِها نَسائمُ  الشَوقِ  تَهُبُ  فازِعةَ حينَ الهَوى يسري يُداعِبُ شَعرَها الشمسُ تَجري صَوبَ الغروبِ  وتَقتَرب وأنا أرومُ لقُبلةِ من ثَغرها أخَافُ  من لَيلِ  يأتي على عَجَلِ يَجلس جواري في إنتظار قدومِها أخَافُهُ  لا  يُبقِي  على  سِرِ  يَفضَح كثيرآ من بَديعِ حُسنِها وأنا وعِشقِي ثُمَ قلبي والهوى نحيا  بِحُبِ في  جَناحِ  سرها حبيبتي أعشق  هواها  دائمآ الشمسُ تَغرُب أكتَفي بنورِها ..بقلمي.. محمودعبدالحميد..