مرت السنين... عبد المنعم عدلي

-

 مرت السنين

حبيبت والقلب سعيد

وراحت الأيام

وراح معاها الحبيب

وعاش فى

أحضان غيرى

وعينى لم

ترى النوم

والقلب جفاه الحبيب

وعشت السنين وحدى

أنعى حظى

وأنا تايه فى

الدنيا وحدى

أنتظر حبيبى

يوم يعود

بس خلاص

خلصة الدنيا

وماعاد لى حبيب

بقلمى عبدالمنعم عدلى

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حذاري من هذه الشخصية.... للا ايمان الشباني

-
 حذاري من هذه الشخصية الشخصية السامة هي التي تؤثر عليك بشكل رهيب وتسلب السعادة منك بالتدريج  صاحب( ة) هذه الشخصية يؤذي  مشاعرك النبيلة ليترك بداخلك اثرا للابد ويراضيك بعد ذلك فيجعلك تتوه بين من يؤذيك ومن يراضيك.  ومن الشخصيات السامة  الشخصية  الأنانية.. الذي يمجد نفسه ويريد من يمجده في كل آن وحين ويحب امتلاكك باي شكل ويخاف على فقدانك ولا يظهر.ذلك وتعجبه أشياء عندك فيتجاهلها حتى لا يحسسك أنك أفضل وما لديك أحسن  المهم يجب أن يحس انه  دائما في الصدارة ..  الشخصية الحاقدة ... الذي ينتقم أو ينقم على كل انجاز حصلت عليه أو اي شيء يرى فيه سعادتك ويبدو ذلك من نظراته وعدم الثناء أو الإعجاب بما لديك حتى لو كان يستحق وقد يجعلك تتنكر  لما حصلت عليه أو أن ما أنجزته تافها ،حتى يشككك في نفسك وأنك لا شيء وتتوهم ان  ما وصلت إليه ليس حقيقة . وقد يقلدك في كل ما تقوم به وينسب الإنجاز إليه. وهذا النوع خطير جدا لا على مستوى العلاقة الأسرية او المهنية مما يؤثر على علاقتك بمن حولك وتصبح في دوامة تصديق الحقيقة أو اليقين أنك على الطريق الغير الصحيح.  وهن...
قراءة المزيد

لاتجزع... محمد مصطفى

-
 لا تجزع على  عمر  ولي وذهب  تجرع صبر ايامك  أحلى من  العنب ما عاد في القرب ود  ولا للبعد سبب لن يسلبك الدهر  أكثر مما سلب فدع طيفا من هجرك ولا ترتقب وصالا من فؤاد الهوى فيه نضب ولا تسأل لم جفاك ففي السؤال عتب محمد مصطفي
قراءة المزيد

لن انتقم....بقلم محمد حمريط

-
لن أنتقم .... ---------- الانتقام ضعف , لن أنتقم منك . قيمي تمنعني , يامن خلتك صديقا, اكتشفت غرورك . عرفت عنادك, أنت لاتعترف . لأنك لاتراني , لاترى الا نفسك . لاتعشق الا أنت , اكتشفتك أخيرا . أنا لاأنتقم ,أنا مسالم , أحكّم المبدأ والضمير. أخاف الله ولا أثور, فقط اتّخذت قراري . زحزحتك من أفكاري , ومن قائمة الأخيار . عندما نتلاقى صدفة, أو تكون بالاختيار . لن أطيل معك كما , كنا في سابق الأيام . "سلام...الى اللقاء" دون أي انتقام . بقلم "محمد حمريط.
قراءة المزيد