هذا الحسين...كتبها الشاعر عبدالله سكرية
هذا الحُسَيْنُ .
هذا الحُسَيْنُ ، لحُبٍّ فينا ينتسبُ
أَكرِمْ بِسِبْطٍ ، لنا أمٌّ له ، وأب ُ
هذا حسينٌ ، وذانِ السَّيفُ منشهرًا
في حَوْمةِ الحقِّ، دعْه السّيفَ يَنتصبُ
يا سيِّدي ، يا بنَ رسولٍ، للورى شَرَفٌ
فداكَ قَوْلي ، ونعْمَ القولُ ، والكتُبُ
فداكَ روحي، رسولَ اللهِ بابنِكُمُ
بهِ البرايا جلالَ الخُلقِ تَكتسِبُ
أنتَ الأمينُ وقد فاضتْ أمانتُكُم
يومَ انبرى الظُّلم للتّاريخ يَكتتبُ
يومَ الدَّنايا قضَتْ للدّينِ زُمرتَه
خمْرٌ وزيْفٌ ،وإن قالوا ، فقدْ كذِبوا
يومَ التقَىْيتَ بهِم ، للدّينِ داعيةً
هانتْ ، لدينٍ لنا ، أرواحُ مَنْ ذهَبوا
هانتْ ، لدينٍ لنا ،الأرواحُ إذ هُرِقَتْ
ما عزَّ دينٌ ، إذا أولادُه عٌطِبوا
وكنتَ يا حاملًا للحقِّ شُعلتَهُ
إبنًا لفاطمةٍ ، عظِّمْها يا نسبُ
مِنْ معدَنٍ ذَهبٍ قدْ جئتَ منتصرًا
فذا عليٌّ أبوك المعدنُ الذَّهَبُ
إبنٌ لعمٍّ ، رسولُ اللهِ عاشقُه
بهِ ازدهيْتَ ، كما الاسلامُ والعَرَبُ
هذا الحُسَيْنُ ، لحُبٍّ فينا ينتسبُ
أَكرِمْ بِسِبْطٍ ، لنا أمٌّ له ، وأب ُ
هذا حسينٌ ، وذانِ السَّيفُ منشهرًا
في حَوْمةِ الحقِّ، دعْه السّيفَ يَنتصبُ
يا سيِّدي ، يا بنَ رسولٍ، للورى شَرَفٌ
فداكَ قَوْلي ، ونعْمَ القولُ ، والكتُبُ
فداكَ روحي، رسولَ اللهِ بابنِكُمُ
بهِ البرايا جلالَ الخُلقِ تَكتسِبُ
أنتَ الأمينُ وقد فاضتْ أمانتُكُم
يومَ انبرى الظُّلم للتّاريخ يَكتتبُ
يومَ الدَّنايا قضَتْ للدّينِ زُمرتَه
خمْرٌ وزيْفٌ ،وإن قالوا ، فقدْ كذِبوا
يومَ التقَىْيتَ بهِم ، للدّينِ داعيةً
هانتْ ، لدينٍ لنا ، أرواحُ مَنْ ذهَبوا
هانتْ ، لدينٍ لنا ،الأرواحُ إذ هُرِقَتْ
ما عزَّ دينٌ ، إذا أولادُه عٌطِبوا
وكنتَ يا حاملًا للحقِّ شُعلتَهُ
إبنًا لفاطمةٍ ، عظِّمْها يا نسبُ
مِنْ معدَنٍ ذَهبٍ قدْ جئتَ منتصرًا
فذا عليٌّ أبوك المعدنُ الذَّهَبُ
إبنٌ لعمٍّ ، رسولُ اللهِ عاشقُه
بهِ ازدهيْتَ ، كما الاسلامُ والعَرَبُ
تعليقات
إرسال تعليق