إن عشقت....بقلم مصطفى زين العابدين
إنْ عشقتُ فَلِمَنْ أشكو..*
إنْ عشقتُ فَلِمَنْ أشكو أيها القلم
أنت في الحب الخصم و الحَكَمْ
فقِفْ بنا بديار أنتَ ساكنها
حتى أسترِدّ للشوق عَهْد الشيمْ
كطائر مجروح يحدوه الندم
لما جفوتَ ..لم تستقيم لِيَ قَدَمْ
و جِدْعُ شَجَر كُنتُ اسْتظلُّ بِه
لمَّا هزَزْتُه تَساقَطَ رُطَبا و نغمْ
ما كنت أدري أن الشجر يشدو
أمن جُرح كاتم ..بالغ الألم؟
ما هذا العُجبُ الذي أشاهدُهُ
أهكذا يفعلُ الشوقُ إذا وَجَـمْ
لمْلَمْتُ جراحي..و انْزَوَيت برُكنٍ
كيف أشدو ..و بك جرح كالوَشَمْ
بقلم
مصطفى زين العابدين
إنْ عشقتُ فَلِمَنْ أشكو أيها القلم
أنت في الحب الخصم و الحَكَمْ
فقِفْ بنا بديار أنتَ ساكنها
حتى أسترِدّ للشوق عَهْد الشيمْ
كطائر مجروح يحدوه الندم
لما جفوتَ ..لم تستقيم لِيَ قَدَمْ
و جِدْعُ شَجَر كُنتُ اسْتظلُّ بِه
لمَّا هزَزْتُه تَساقَطَ رُطَبا و نغمْ
ما كنت أدري أن الشجر يشدو
أمن جُرح كاتم ..بالغ الألم؟
ما هذا العُجبُ الذي أشاهدُهُ
أهكذا يفعلُ الشوقُ إذا وَجَـمْ
لمْلَمْتُ جراحي..و انْزَوَيت برُكنٍ
كيف أشدو ..و بك جرح كالوَشَمْ
بقلم
مصطفى زين العابدين
تعليقات
إرسال تعليق