كما بحر بموجه يتدفق...بقلم علي صالح المسعدي
#قصيده_للشاعر_علي_صالح_المسعدي.
كما بحر بموجه يتدفق
وكما ريح في اعصاره
اغرق
وشجرا بعد جدب تورق
ورعدا بعد سكون ابرق
وما كان قد بان اصبح
من حكايات ا لزمان
الاعرق
وتجاوز الاسبق
ومن ابتسامة الكل
اشرق
من ثغر الضاد ابلغ
وانطق
وبجناحي النسر الابلق
تسامى حتى اصبح
الاسمق
ومن ثنايا ماضيه ادرك
وجب من اعتداء
واحرق
تحدى الموت بموتته
الاولى بخطو الاوثق
وبالمجد والارث تمنطق
حاسده احتارا وحملق
وفي سكونه اغدق
وفي صمه صم العدو
ومابه تشدق
وطنا ان بلغ العلاء
فللعلاء فيه مكتوب
وهجه مضى فيه وتعملق
كما بحر بموجه يتدفق
وكما ريح في اعصاره
اغرق
وشجرا بعد جدب تورق
ورعدا بعد سكون ابرق
وما كان قد بان اصبح
من حكايات ا لزمان
الاعرق
وتجاوز الاسبق
ومن ابتسامة الكل
اشرق
من ثغر الضاد ابلغ
وانطق
وبجناحي النسر الابلق
تسامى حتى اصبح
الاسمق
ومن ثنايا ماضيه ادرك
وجب من اعتداء
واحرق
تحدى الموت بموتته
الاولى بخطو الاوثق
وبالمجد والارث تمنطق
حاسده احتارا وحملق
وفي سكونه اغدق
وفي صمه صم العدو
ومابه تشدق
وطنا ان بلغ العلاء
فللعلاء فيه مكتوب
وهجه مضى فيه وتعملق
تعليقات
إرسال تعليق