مذا لو... امل بكير
ماذا لو انك ياحبيب عمري
أخبرتني انك لم تك يوما تحبني
حتي لااتمادي في هواك وتبكيك
جروحي كما ابكيت عيني ومهجتي
شغفي في هواك قاتلي
يامن لااراه ولكنه في تساقط
دمي محاولة نساينك
كنزع روحي قاتلي
امل بكير
ماللوطن... عبد الرزاق سعدة
ما للوطن ====== ما للقلم ينزف دماً ما للوطن أضحى رمم قد كان حلماً يرتجى قد كان رمزاً بل علم كنا نعيش بوسطه أحلى من النحل التحم نبني معاً نبكي معاً نرجو العلا بين الأمم نزهو كما شمس علت أو مثل بدر في الظلم أوصافنا راياتنا أعمالنا شدَّ الهمم الكل أيْدٍ واحدة من قائدٍ أو من خدم الآن صرنا رائدٌ في غبطةٍ وسط النعم وأجيرهُ من فقرهِ سكن الثرى بين الرمم شَرَدَ الشبابُ وأصبحوا من خوفهم مثل الغنم في كل يمٍّ هاربا وبكلِ أرضٍ قد أقم بخيامهِ مكشوفةً تحت المطر تحت الحمم منهم يلاقي حتفه إما غريقأ أو سَقِم منهم يعاني وحدةٍ لا والداَ أو حضن أم لا زوجةً
تعليقات
إرسال تعليق