الحب والحب...محمد جعيجع

 الحَبُّ والحُبُّ :

محمد جعيجع من الجزائر : أكتوبر 2020

اِزْرَعْ فَقَدْ دَامَ الْخَيْرُ مُزْدَرَعَا ...

إِذْ أَنَّ خَيْرَ الزُّرُوعِ مَا نَفَعَا

يَا زَارِعَ الْحَبِّ وَالنَّوَى فِي الثَّرَى ...

اِسْعَدْ بِهِ مَحْصُولًا وَمَا جُمِعَا

يَا زَارِعَ الْحُبِّ وَالهَوَى رَاغِبًا...

أَبْشِرْ بِهِ فَالْحَصَادُ مَا زُرِعَا

لَا خَابَ مَنْ كَانَ الْخَيْرُ غَرْسَتُهُ ...

يَجْنِي ثِمَارًا مِنْهَا وَمُنْتَفَعَا

فَالْحُبُّ كَالْحَبِّ إِنْ تَعَهَّدْتَهُ ...

زَرْعًا وَسَقْيًا فَالْحَصْدُ قَدْ سَعِدَا

محمد جعيجع من الجزائر : أكتوبر 2020


تعليقات

  1. ... شكرا جزيلا لحضرتكم الكريمة الفاضلة عن نشر وتوثيق النّص ... ممنون

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

لاتجزع... محمد مصطفى

لن انتقم....بقلم محمد حمريط

معك لااكتفي بالاحلام... ليلى النصر