لا اكراه في العشق… مقال للاديب فيصل الحائك علي
. ).( إنَّ الحق لاإكراه في العشق ).(
-ف-
الإنسانيون هم أهل الحق
صلاة عشقهم في القلب
سكن ومعبد عين الصدق
-------
كلمة من ضوء قلمي
فيصل كامل الحائك علي
-------
-إن كل إنسان إنساني ، (رجل وامرأة) ، هو مؤمن
رباني ، كلا بدرجة ، ومرتبة ، تتناسب مع إنسانيته ، حسب مقام ، معرفة علم عقله ، وطمأنينة يقين قلبه ، على فطرة خلق الله له ، في أحسن تقويم .
-وذلك ، عند جهاده ، لنفسه ، في طيبة بساطة تفكره ، أو طيبة إبداع تعبره ، وترقيه ، في بلاغة المعرفة ، وعرفان المعرفة ، ومعرفة عرفان المعرفة!؟.
-كلاهما ، (أي الإنسان عل حال الطيبة والبساطة ، والإنسان على حال الطيبة والإبداع) ، أهل للمعاملة بالحسنى ، يتوهج أخلاق المصباح ، سراجا ، لأناقة جمال يقينه ، بالله الجميل ، حرية ... ومحبة ... وسلاما ... يمشي به ، في الناس ، إخاء آدمية ضيائية المخبر ، تقومها ... وتقيمها ... وتصدقها إنسانية أعمال المنظر !؟.
-بأنهم الإنسانيون ، وحسب ، هم أهل الحق ، صلاة عشقهم في القلب ، سكن ، ومعبد عين الصدق :
( إنّ الحق لاإكراه في العشق ) !؟.
-بأن دين النور ... والضياء ... لطيف خاص ، بين المحب ، والمحبوب ، صلاته في القلب السليم ، سكن ومعبد العشق ... عين الصدق !؟.
-دين النور ... والضياء ... تقديس روح الطمأنينة ، حياة للإخاء ، بين كافة الشرائع ، والمناهج ، صراط الربانية الإنسانية ، واستقامة الإنسانية الربانية ، أبجدية بلاغة كتاب حكمة المحبة ، وفصاحة لسان محبة الحكمة ، (فلسفة) تولية أولي الألباب وجوههم ، حرة ... سعيدة ... مستبشرة ... كريمة ، مسلمين لرب الأرباب الله أحد ، نور السموات والأرض ، وسعت رحمته كل شئ ، غني عن العالمين ، أرسل جميع الأنبياء والرسل ، على خلق عظيم ، روحانيات طقوسهم ... وشعائرهم أناقة أفراح الرحمة للعالمين ، سيماهم في وجوههم ، سلامة قلوب الأمن والأمان ... والإزدهار ... يقطفون العلياء ... متواضعين للمستضعفين ... مبلغين رسالة ربهم ، مبشرين ، ومنذرين ، و(قد تبين الرشد من الغي) ، ليسوا وكلاء على الناس ، الله الوكيل ، وكفى بالله وكيلا ، وكفى بالله حسيبا ، وهو العلي العظيم .
-------
فيصل الحائك علي
اللاذقية سورية 2019, 11, 22
-ف-
الإنسانيون هم أهل الحق
صلاة عشقهم في القلب
سكن ومعبد عين الصدق
-------
كلمة من ضوء قلمي
فيصل كامل الحائك علي
-------
-إن كل إنسان إنساني ، (رجل وامرأة) ، هو مؤمن
رباني ، كلا بدرجة ، ومرتبة ، تتناسب مع إنسانيته ، حسب مقام ، معرفة علم عقله ، وطمأنينة يقين قلبه ، على فطرة خلق الله له ، في أحسن تقويم .
-وذلك ، عند جهاده ، لنفسه ، في طيبة بساطة تفكره ، أو طيبة إبداع تعبره ، وترقيه ، في بلاغة المعرفة ، وعرفان المعرفة ، ومعرفة عرفان المعرفة!؟.
-كلاهما ، (أي الإنسان عل حال الطيبة والبساطة ، والإنسان على حال الطيبة والإبداع) ، أهل للمعاملة بالحسنى ، يتوهج أخلاق المصباح ، سراجا ، لأناقة جمال يقينه ، بالله الجميل ، حرية ... ومحبة ... وسلاما ... يمشي به ، في الناس ، إخاء آدمية ضيائية المخبر ، تقومها ... وتقيمها ... وتصدقها إنسانية أعمال المنظر !؟.
-بأنهم الإنسانيون ، وحسب ، هم أهل الحق ، صلاة عشقهم في القلب ، سكن ، ومعبد عين الصدق :
( إنّ الحق لاإكراه في العشق ) !؟.
-بأن دين النور ... والضياء ... لطيف خاص ، بين المحب ، والمحبوب ، صلاته في القلب السليم ، سكن ومعبد العشق ... عين الصدق !؟.
-دين النور ... والضياء ... تقديس روح الطمأنينة ، حياة للإخاء ، بين كافة الشرائع ، والمناهج ، صراط الربانية الإنسانية ، واستقامة الإنسانية الربانية ، أبجدية بلاغة كتاب حكمة المحبة ، وفصاحة لسان محبة الحكمة ، (فلسفة) تولية أولي الألباب وجوههم ، حرة ... سعيدة ... مستبشرة ... كريمة ، مسلمين لرب الأرباب الله أحد ، نور السموات والأرض ، وسعت رحمته كل شئ ، غني عن العالمين ، أرسل جميع الأنبياء والرسل ، على خلق عظيم ، روحانيات طقوسهم ... وشعائرهم أناقة أفراح الرحمة للعالمين ، سيماهم في وجوههم ، سلامة قلوب الأمن والأمان ... والإزدهار ... يقطفون العلياء ... متواضعين للمستضعفين ... مبلغين رسالة ربهم ، مبشرين ، ومنذرين ، و(قد تبين الرشد من الغي) ، ليسوا وكلاء على الناس ، الله الوكيل ، وكفى بالله وكيلا ، وكفى بالله حسيبا ، وهو العلي العظيم .
-------
فيصل الحائك علي
اللاذقية سورية 2019, 11, 22
تعليقات
إرسال تعليق