هي الحياة...بقلم عز الدين ابو ميزر
حِكْمَةُ اليَوْم
هِيَ الحَياَة...
وَإذَا سَأَلْتَ عَنِ الحَيَاةِ فَإِنَّهَا
بِجَمَالِ يُوسُف صُورَةً وَبَهَاءَا
وَبِغَدْرِ إِخْوَتِهِ وَقَدْ أَلْقَوْا بِهِ
فِي الجُبِّ بَغْضَاءً لَهُ وَعِدَاءَا
وَبِحُزْنِ يَعْقُوبٍ عَلَيْهِ حَسْرَةً
وَبَيَاضِ عَيْنَيْهِ أَسىً وَبُكَاءَا
د.عزالدّين أبوميزر
هِيَ الحَياَة...
وَإذَا سَأَلْتَ عَنِ الحَيَاةِ فَإِنَّهَا
بِجَمَالِ يُوسُف صُورَةً وَبَهَاءَا
وَبِغَدْرِ إِخْوَتِهِ وَقَدْ أَلْقَوْا بِهِ
فِي الجُبِّ بَغْضَاءً لَهُ وَعِدَاءَا
وَبِحُزْنِ يَعْقُوبٍ عَلَيْهِ حَسْرَةً
وَبَيَاضِ عَيْنَيْهِ أَسىً وَبُكَاءَا
د.عزالدّين أبوميزر
تعليقات
إرسال تعليق