وهن الضوء....بقلم ندى عبدالله
وهن الضوء
٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪ بقلمي::: ندي عبدالله
اتجنب الصدف التى لن تأتي
وانا أنتعل المسافه التي
تذيدنى إغترابآ
ولا شيء يفقأ عين الظلام
سوى حلم لا يجيد الإختباء
لا يعرف وجه الألم
وبأن الربيع لن يتأخر عن
شتاء يدثرنى بدفء الوعود المؤجلة
في غياهب العشق الغريب
أراه يعيد رونق نورك نحو وجهى
لأتجنب الصدف التي لن تأتي
تراودني أشياء في ليل بارد الملامح
تجثوا عل صدري
أعجز بفهم المعانى معظمها
ولا اجد غير الصمت يقرأنى
منها الشرود والتأمل في فراغ والتيه بالمجهول
..... أتراجع فجأه
عن كونى ذاكره مؤهلة بالفشل
احاديث اقصها على نفسي دون قناعه
في تصورات أكاد أن اصدقها
هل ماتت روحي وصرت بالفراغ أنشدها
لم تكذب أمى حين اخبرتنى عن الحديقه
التي بصدرى والتي تسع الدنيا وعلي إلا افسدها بحماقات البشر
فلا بأس حين يغرسون اظافرهم في طبقات القلب الشفيف لأن لا وجود لي إلا بهم
احتمال الجرح نبعآ من عصافير صغيره
فكيف يكف دمع... في غلالات الفرح
أنا الساجده على صخر
انكسارى
هناك أيضاً حقائق أتعمد تجاهلها في أوقات غير محددة
حين مات أخي لم تسعفنى الحروف
في كتابة قصيدة رثاء
بل الواجب أبصر قدري اللذيذ
وهو يلاحقنى نظرة وفاء
التفكير يتناولنى بشراسة
كعصف مأكول وصداع مزمن
وقرع نواقيس بلا نهايه
تماهت الخرائط في عينى
ذابت ملامحي وتضاريس وجودى
دنياى التى ذبحتنى الأقدار على صخورها
لم أملك منها سوي الاستظلال
انثى الاقحوان تعبق بعطرها كحلا
تفقأ سرير سقمي ولا ورود بيضاء
امسك المسافات لعل القلب يسترجع
عشب الحياة
ارتجى رب العباد أن اعطنى حبلك المتبقي
كي أتجاوز سنواتى العجاف
دمعتى سجينه مسكينه بزنزانه أبدية
موت يلامس حزن الناي في القصب وزهر البنفسج
يا جسر الكلمات انقذينى من براثن الأمواج العاتية
هل تغيرنا بقدر ما خذلنا وكسرنا أم تعقلنا
فأصبح النضج الذي فهمناه
يقين مشاعرنا
في اختزال العتمه وهن الضوء لأتيقن.....
المعنى بين نقيدين
الموؤود وآيات انتشاره بين الحب والوهم
لنعود لبدأ التكوين
الحرف يداوى زهدنا في الحياه ويتلو آيات
الغفران مع قصب الناي
لم يعد رجاء غير السلام والرحمه
إن تنفخ الروح في اليراع دون بكاء ووله
العيون المارة تراقب انتفاضاتى
تتابع إحراقي كي أذداد موتآ
كلما مددت يدي لأنتشل باقي جسدي
من رقدته المكفنه
وأدفن كذبة في داخلي سميتها إبن قلبي
لتستعر الحروف
إذ تكتب بعض احتراقي
كلمات تذدحم في قوقعة عقلي وتؤرق
القلب الذي بالصدارة
لم يعد أمل في لقاء
قدر إنتظار من يفتقدنى
ويقطف الورود وينثره حولي
ومن سيقيم حفلآ ساخرآ .... لموتى
٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪ ندي عبد الله
٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪ بقلمي::: ندي عبدالله
اتجنب الصدف التى لن تأتي
وانا أنتعل المسافه التي
تذيدنى إغترابآ
ولا شيء يفقأ عين الظلام
سوى حلم لا يجيد الإختباء
لا يعرف وجه الألم
وبأن الربيع لن يتأخر عن
شتاء يدثرنى بدفء الوعود المؤجلة
في غياهب العشق الغريب
أراه يعيد رونق نورك نحو وجهى
لأتجنب الصدف التي لن تأتي
تراودني أشياء في ليل بارد الملامح
تجثوا عل صدري
أعجز بفهم المعانى معظمها
ولا اجد غير الصمت يقرأنى
منها الشرود والتأمل في فراغ والتيه بالمجهول
..... أتراجع فجأه
عن كونى ذاكره مؤهلة بالفشل
احاديث اقصها على نفسي دون قناعه
في تصورات أكاد أن اصدقها
هل ماتت روحي وصرت بالفراغ أنشدها
لم تكذب أمى حين اخبرتنى عن الحديقه
التي بصدرى والتي تسع الدنيا وعلي إلا افسدها بحماقات البشر
فلا بأس حين يغرسون اظافرهم في طبقات القلب الشفيف لأن لا وجود لي إلا بهم
احتمال الجرح نبعآ من عصافير صغيره
فكيف يكف دمع... في غلالات الفرح
أنا الساجده على صخر
انكسارى
هناك أيضاً حقائق أتعمد تجاهلها في أوقات غير محددة
حين مات أخي لم تسعفنى الحروف
في كتابة قصيدة رثاء
بل الواجب أبصر قدري اللذيذ
وهو يلاحقنى نظرة وفاء
التفكير يتناولنى بشراسة
كعصف مأكول وصداع مزمن
وقرع نواقيس بلا نهايه
تماهت الخرائط في عينى
ذابت ملامحي وتضاريس وجودى
دنياى التى ذبحتنى الأقدار على صخورها
لم أملك منها سوي الاستظلال
انثى الاقحوان تعبق بعطرها كحلا
تفقأ سرير سقمي ولا ورود بيضاء
امسك المسافات لعل القلب يسترجع
عشب الحياة
ارتجى رب العباد أن اعطنى حبلك المتبقي
كي أتجاوز سنواتى العجاف
دمعتى سجينه مسكينه بزنزانه أبدية
موت يلامس حزن الناي في القصب وزهر البنفسج
يا جسر الكلمات انقذينى من براثن الأمواج العاتية
هل تغيرنا بقدر ما خذلنا وكسرنا أم تعقلنا
فأصبح النضج الذي فهمناه
يقين مشاعرنا
في اختزال العتمه وهن الضوء لأتيقن.....
المعنى بين نقيدين
الموؤود وآيات انتشاره بين الحب والوهم
لنعود لبدأ التكوين
الحرف يداوى زهدنا في الحياه ويتلو آيات
الغفران مع قصب الناي
لم يعد رجاء غير السلام والرحمه
إن تنفخ الروح في اليراع دون بكاء ووله
العيون المارة تراقب انتفاضاتى
تتابع إحراقي كي أذداد موتآ
كلما مددت يدي لأنتشل باقي جسدي
من رقدته المكفنه
وأدفن كذبة في داخلي سميتها إبن قلبي
لتستعر الحروف
إذ تكتب بعض احتراقي
كلمات تذدحم في قوقعة عقلي وتؤرق
القلب الذي بالصدارة
لم يعد أمل في لقاء
قدر إنتظار من يفتقدنى
ويقطف الورود وينثره حولي
ومن سيقيم حفلآ ساخرآ .... لموتى
٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪ ندي عبد الله
تعليقات
إرسال تعليق