شمس الحسن...بقلم عصام حمي
شمسُ ...الحُسْنِ
َ
عُيونَ المها شغَفْنَ الفُؤادَ
وَمِنْ عِطرِها طابَ الطِّيْبُ
َ
لمّا رَنَتْ إليَّ كادتْ شَمْسُ
َ
الحُسنِ غِيْرَةً منها تَغيبُ
دَعتني شَهْدُ شِفاهِها إلى
كأسٍ تُسْكَبُ بعَسَل يَطيْبُ
ُ
وعِناقٍ يُنْسيني هُمُومي وَ
لِمَرَّةٍ واحِدةٍ فلا يَسْتَجيْبُ
يا حَبَّذا وَصْلَكِ يا عاشِقَتي
فَأنا المُتَيَّمُ بِحُسْنَكِ وَالحَبيْبُ
بقلم : عِصام حَمي
َ
عُيونَ المها شغَفْنَ الفُؤادَ
وَمِنْ عِطرِها طابَ الطِّيْبُ
َ
لمّا رَنَتْ إليَّ كادتْ شَمْسُ
َ
الحُسنِ غِيْرَةً منها تَغيبُ
دَعتني شَهْدُ شِفاهِها إلى
كأسٍ تُسْكَبُ بعَسَل يَطيْبُ
ُ
وعِناقٍ يُنْسيني هُمُومي وَ
لِمَرَّةٍ واحِدةٍ فلا يَسْتَجيْبُ
يا حَبَّذا وَصْلَكِ يا عاشِقَتي
فَأنا المُتَيَّمُ بِحُسْنَكِ وَالحَبيْبُ
بقلم : عِصام حَمي
تعليقات
إرسال تعليق